سپیدار و ما ادراک ما سپیدار

 

سپیدار و ما ادراک ما سپیدار

 

سجن سبيدار هو احد اكثر سجون العالم وحشيه و اجرام ، تاًسس سنة 1973 و كان مزمع ان يكون معهد لكن حاجة نظام الملالي لعدد اكبر من السجون لزج الثوار و ناشطين الاحوازيين فيها ، جعله سجناً، بداًو بنقل السجناء اللذين كانو يسمونهم ” ذات الملفات الثقيله ” ( پرونده سنگینها – بالفارسی ) ، و الحمد لله كنت انا العبدلله ضمن هاءولاك اللذين افتتحو ذالك السجن السيء الصيط.بعد الضرب و التعذيب الوحشي و الحبس الانفرادي ، نقلونا من “سجن شهرباني ” الاحواز بحافلات محروصه بسيارات حرص الثورة المدججين بالسلاح الى هناك ، ادخلونا كل مجموعه خمسه مساجين الى غرفه ، اجبرونا على خلع ملابسنا كلها حتى اصبحنا عرايا كما خلقنا ربنا ، ثم امرونا بالقعود و القيام و هم يصرخون ” اقعد … قم … ” ، بعد ذالك نقلونا الى غرف السجن و كان ذالك في عز الشتاء و في البرد القارص ، الغرفه حديثة التبليط و الارضيه بارده للغايه ، لم تكن مفروشه باي غطاء و كنا حفاة ، كانت الغرفه مكتضه بالمساجين بحيث كان حصة كل سجين من الارض بلاطة واحده ( كاشي) ، لم يكن هناك اي نوع من التذفءه ، لم يكن هناك مياه دافءه للاستحمام ، كان هناك براميل بلاستيكيه كبيره نملاًها بالماء ثم نلف بعض الاسلاك الشاءكه على خشبه او عصا بحيث تتدلى الاسلاك في الماء ثم نصلها بالكهرباء و بهذه الطريقه كنا نحصل على مياه ساخنه للاستحمام . على طول الوقت كان نصف السجناء مصابين بالانفولوانزا و النصف الخر اصحاء ، و نتبادل المرض و الصحه و هكذا دواليك ، لم يكن هناك اي نوع من الرعايه الصحيه ، فما بالكم اليوم بشيوع جاءحة كرونا ، كنا محرومين من روًيت نور الشمس لان الشبابيك الصغيره اللتي كانت في اعلى الحيطان كانت مطليه بلون ازرق غامق ، كنا نشر غسيلنا في الغرفه ، كل شهرين او ثلاث كانو يخرجوننا مجموعات لهواء الطلق و لم تكن اعيوننا تتحمل ضوء الشمس فكنا نبقى مغمضين الاعين حتى تتعود عيوننا على نور الشمس ، كانو يفيقوننا الساعه الرابعه فجراً من النوم لندعي لامامهم المجرم ” خميني ” ( محروگ الصفحه – های الاحوازیین یفهمونها ) و اللذي كان سبب في شقاءنا و شقاء الشعوب الغير فارسيه ، و كان علينا ان ننام الساعه التاسعه مساء ومن يخالف كان يعاقب ، مدير السجن كان شاب احوازي ( نسيت اسمه ) ، كان يعمل سايق تاكسي ثم اصبح عميل للحرص الثوري بواسطة عمه اللذي كان هو عميل كبير ايضن .تخيلو هذا المشهد اللذي رويته لكم في زمن شيوع وباء كرونا و كم يشكل هذه الوايروس خطر على حياة ابطالنا الاسرا في تلك الظروف الغير صحيه ، فعلينا ان نعمل كل ما بوسعنا لحماية و مساعدة ابطالنا الاسرا ، و ليس ندعو اهلنا بالداخل بالتضحيه و نحن لا نحرك ساكناً . ياترى كم من فرص اخرى سنضيعها ؟ و كم من الماًسي سيعاني شعبنا بسبب انانيتنا و تفرقنا ؟ و كل واحد مننا جالس على عرش امبراطوريته الزاءفه و يدعو الاخرين الى ان ياًتو ساغرين تحت لواء امبراطوريته الافتراضيه ؟لعنة الله علينا و ليس بركاته ، الم نرى الام المفجوعه التي تنادي ابنها السجين في سپیدار ؟

 

ابو سعيد الاحوازي 01 . 04 . 2020

 

 

تخبط دولة الإحتلال الإيراني الإرهاربي

ماوراء تخبط دولة الإحتلال الإيراني الإرهاربي “من أمره و كيفية مواجهة كارثة تفشي كورونا”.

إن دولة الإحتلال الإيرانية الإرهابية اصبحت بورة له و هو الامر الذي اثبت للعالم حقيقة ماقد دأبت المقاومة الشعوب في جغرافية السياسية مايسمى إيران على التاكيد علية من إن هذا الدولة الإرهابية لاتكترث ولايتها و معاد للشعوب و الإنسانية وماتهتم الا لأمورها و مصالحها الخاصة التي يمنحها دائما الاولوية.
الإحتلال الذي إبتلى الشعول خاصتاً الشعب العربي الأحوازي منذ عقود ولاقي منة مالم يلاقية إي شعب من الشعوب العالم من قسوة و بطش و ظلم و الأعدمات و الإعتقالات من حكمة الجائر.
حيث شهدنا الفساد و السرقة و نهب لأموال شعبنا الأحوازي بصورة تخطت كل الحدود ، هذا بالاضافة الى تصاعد الممارسات القمعية ضد شعبنا و وصولها الى الذورة حتى صار هذا الإحتلال زبوناً دائما لتلقى قرارات الإدانة الدولية لإرتكابة الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسانية و تصعيدة للإعدامات و الإعتقالات بوتائر غير مسبوقة حتى أصبح الإحتلال في مقدمة الدول العالم التي تنفذ أحكام الأعدامات دون محاكم عادلة.

و عندما يقول خامنئي :”هذا البلاء(كورونا) ليس عظيماً جداً وليس استثنائيا بل اإنه قضية عابرة و علينا ألا نضخمها كثيراً”.
في الوقت الذي صار العالم كل ينظر الى الخكوو التهديد الكبير الذي صار يمثله تفشي هذا المرض في جغرافية السياسية ماتسمى إيران و مدی التقاعس و عدم إمكانية والحد من تفشية.
توصيف بهذا الشكل الاوضاع فإن يدل ذلك على جهل الخامنئي الإرهابي، وإن نقول للشعوب بأن جهاز الحرس الثوري الإرهابي هو المستفيد الأكبر من إستمرار الفيروس لأنه يسطر على كل القطاعات الاقتصادية ، فإننا نعلم عندئد الى أي حد يقوم هذا النظام بالاستهانة بحياة و أرواح الشعوب جغرافية السياسية مايسمى إيران خاصتاً شعبنا العربي الأحوازي ولايكترث لهم أبداً.

ك : عبدالسلام الأحوازي
صوت النخلة

https://www.instagram.com/p/B9oq_JHBkLx/?igshid=1drjal78eann2
@sowtalnakhlah

Reza Aucharsh

Arab citizen Reza Aucharsh was sent on medical leaveReza Aucharsh, a citizen of Susangerd who was sentenced to 4 years in prison by the second branch of the Revolutionary Court in Ahvaz, was sentenced to 4 years in prison. The citizen is reported to have undergone surgery twice because of “pressure and torture during his detention to obtain confessions”.According to the Campaign for the Defense of Political and Civil Prisoners, Reza Achirsh, an Arab citizen who was sentenced to six years in prison by a second branch of the Revolutionary Court in Ahvaz in March on charges of “espionage with opposition groups” and “propaganda against the system”. He was sentenced to be sent on medical leave on bail.According to the report, the citizen has been sentenced to four years in prison on charges of “espionage, cooperation with opposition groups” and “propaganda against the system”, partly suspended.Informed sources had reported to the campaign at the time, that the Ahwaz Arab citizen had been arrested earlier in August by the staff of the Ahvaz Intelligence Bureau in Ahvaz, and had been subjected to “physical and psychological interrogation and interrogation in the detention center for about six months.” It was located.Mr. Ajrash spent his detention in the central prison of Ahvaz (Shiban), after completing the interrogation process until the verdict was issued.It was also reported at the time that Reza Aucharsh had been active in opposition to the Karun River water transfer and the complex environmental situation in Ahwaz and the establishment of human chains and campaigns to protest Karun Water Transmission.According to informed sources, the citizen, who was subjected to torture during interrogation, suffered from gastrointestinal diseases and eye damage and has undergone surgery twice during his leave.